~||~hno0oda~||~ المدير
عدد الرسائل : 111 الموقع : hano0oda.abdalmohsen@hotmail.com تاريخ التسجيل : 25/10/2008
| موضوع: اوبرا ماتت الإثنين أكتوبر 27, 2008 11:29 pm | |
| [center][center][size=21]نجت أوبرا وينفري من حادث تحطم طائرة هوت إلى الأرض بعد أن علت عنها آلاف الأقدام لتحتضنها أمواج المحيط الهادي، ويتم إنقاذ أوبرا من موت محقق لكي تعيد كتابة وصيتها من جديد. وبموجب الوصية الجديدة، المسيلة للدموع واللعاب، سوف تعيش كلاب وينفري المدللة في بحبوحة من العيش بقية عمرها وإن طال ولكن ستيدمان غراهام، عشيق اوبرا الذي عاشت معه أحلى وأطول سنوات حياتها لم يخرج من تلك الوصية ولا بهللة واحدة.
وقد تحدثت الملياديرة الشهيرة أوبرا (52 عاماً) عن ثروتها التي لا تحدها حدود، وقالت بأنها سوف تنفقها لمساعدة المحتاجين - والأطفال منهم على وجه الخصوص - ومن هم أقرب إلى قلبها حباً وإعزازاً.
وتقدر ثروة نجمة التلفاز العالمية الثرية بحوالي 1,3 بليون دولار حتى قبل توقيعها على صفقة ال 55 مليون دولار مع إحدى الإذاعات الفضائية لتقديم برنامج «أوبرا وأصدقاؤها» خريف هذا لعام.
وقال مصدر مقرب منها إن حادث الطائرة الأخير هو الذي دفعها إلى تجديد وصيتها، بل أصبحت تنتابها الهواجس بإعادة كتابة الوصية، فهي تريد السيطرة على مصروفاتها، وستكون الوصية كلها حول تركتها.
أما كبار المستفيدين من ثروة أوبرا فهم:
كلابها المدللة: أوصت لها أوبرا بخمسة ملايين دولار سنوياً لكي تضمن استمرارية عيشها بنفس مستوى الحياة السابقة من رفاهية ودلال، وسوف تستمر نفس المربيتين معها بنظام الورديات، وردية صباحية ووردية مسائية، وستعيش بقية حياتها في مربى حيوانات خمسة نجوم.
صديقة عمرها غايل كينغ (30 عاماً من الصداقة): «بسبب صداقتي لها، لم أمرض ولم احتج لعلاج طوال حياتي»، وقال مقربون إن غايل سيكون نصيبها مليون دولار سنوياً ضماناً لصرف ثروة أوبرا في مصارفها الصحيحة.
أقرباؤها: بمن فيهم والد فيرنون ووالدة فيرنيتا وابنة ستيدمان ويندي، وبموجب الوصية، سيعيش كل هؤلاء بقية حياتهم عيشة منعمة مترف.
مؤسسة أوبرا وينفري: سيكون نصيبها بين 50 إلى 100 مليون دولار سنوياً، وهي تشمل البعثات التعليمية في كلية مورهاوس في أطلانطا، وتقديم المساعدات إلى المدارس في أفغانستان ودعم قطار الأنفاق «فريدوم سنتر» على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية.
شبكة أنجل: سيكون نصيبها 50 مليون دولار سنوياً، إضافة إلى التبرعات التي تصلها من محبي أوبرا والتي ستكون لصالح جمعيات المحتاجين على نطاق العالم نصيب منها كذلك.
مركز أبحاث الإيدز في جنوب أفريقيا.
المدارس والمكتبات في القارة السمراء لتعليم الفقراء والأطفال الأيتام، تقول أوبرا «سألني أطفالي في إفريقيا عما سيحدث لهم إذا أنا مت، فأريد طمأنتهم أنني لم أنسهم حتى بعد مماتي».
تأسيس كرسي باسمها بقسم الدراسات الإفريقية في كلية ويلسلي.
وقد اعترفت وينفري بأنها كانت تريد الالتحاق بجامعة ويلسي، لكنها اكتشفت أنها تعاني من سوء التمويل.
أما سيتدمان رجل الأعمال الناجح، ومؤلف كتاب «وينفري.. وربع قرن من العلاقة المستدامة» فقد خرج صفر اليدين من تلك الثروة الطائلة، وقال أحد الأصدقاء المقربين منهما «لهذا السبب فهو لم يتزوجها أبداً أو يفكر في الزواج منها، فهو شخص ثري أيضاً وليس في حاجة لأموالها أما بالنسبة لأوبرا، فهي تريد أن تضمن أن ثروتها تذهب إلى يستحقونها بعد رحيلها.
تقول أوبرا «بعد رحيلي» لن يجرؤ أحد على طرح السؤال «ماذا كانت تفعل تلك المرأة، وما دهاها؟ بل سيكون السؤال «من كانت تحب؟ و من الذي كانت تعتني به؟... أريد أن أموت بعد تأمين الإجابات الصحيحة.
« أشعر أن بجهودي الحقيقية يستفيد منها أطفال العالم المحتاجون في التعليم والعلاج، وأريد تخفيف الضرر عن الأطفال الذين يعانون من الأيدز».
مكونات الثروة:
تتمتع أوبرا بثروة متنوعة تتكون من مجموعة أصول ذات قيمة عالية، منها:
قصر مونتسيتو في كاليفورنيا تقدر قيمته ب 100 مليون دولار.
فيلا مكونة من دورين في شيكاغو وتقدر قيمتها بأكثر من 5 ملايين دولار.
ممتلكاتها في ماوي بجزر الهاواي وتقدر قيمتها بأكثر من 32 مليون دولار.
مجموعة هاربو التي تضم دور عرض أفلام وشركات فيديو تدير برامج أوبرا وينفري والتي يشاهدها الناس في أكثر من 100 دولة.
قناة أوكسجين الفضائية التي تملك فيها أوبرا أسهماً عديدة.
عقد بقيمة 55 مليون دولار لمدة ثلاث سن
[center][size=21]نجت أوبرا وينفري من حادث تحطم طائرة هوت إلى الأرض بعد أن علت عنها آلاف الأقدام لتحتضنها أمواج المحيط الهادي، ويتم إنقاذ أوبرا من موت محقق لكي تعيد كتابة وصيتها من جديد. وبموجب الوصية الجديدة، المسيلة للدموع واللعاب، سوف تعيش كلاب وينفري المدللة في بحبوحة من العيش بقية عمرها وإن طال ولكن ستيدمان غراهام، عشيق اوبرا الذي عاشت معه أحلى وأطول سنوات حياتها لم يخرج من تلك الوصية ولا بهللة واحدة.
وقد تحدثت الملياديرة الشهيرة أوبرا (52 عاماً) عن ثروتها التي لا تحدها حدود، وقالت بأنها سوف تنفقها لمساعدة المحتاجين - والأطفال منهم على وجه الخصوص - ومن هم أقرب إلى قلبها حباً وإعزازاً.
وتقدر ثروة نجمة التلفاز العالمية الثرية بحوالي 1,3 بليون دولار حتى قبل توقيعها على صفقة ال 55 مليون دولار مع إحدى الإذاعات الفضائية لتقديم برنامج «أوبرا وأصدقاؤها» خريف هذا لعام.
وقال مصدر مقرب منها إن حادث الطائرة الأخير هو الذي دفعها إلى تجديد وصيتها، بل أصبحت تنتابها الهواجس بإعادة كتابة الوصية، فهي تريد السيطرة على مصروفاتها، وستكون الوصية كلها حول تركتها.
أما كبار المستفيدين من ثروة أوبرا فهم:
كلابها المدللة: أوصت لها أوبرا بخمسة ملايين دولار سنوياً لكي تضمن استمرارية عيشها بنفس مستوى الحياة السابقة من رفاهية ودلال، وسوف تستمر نفس المربيتين معها بنظام الورديات، وردية صباحية ووردية مسائية، وستعيش بقية حياتها في مربى حيوانات خمسة نجوم.
صديقة عمرها غايل كينغ (30 عاماً من الصداقة): «بسبب صداقتي لها، لم أمرض ولم احتج لعلاج طوال حياتي»، وقال مقربون إن غايل سيكون نصيبها مليون دولار سنوياً ضماناً لصرف ثروة أوبرا في مصارفها الصحيحة.
أقرباؤها: بمن فيهم والد فيرنون ووالدة فيرنيتا وابنة ستيدمان ويندي، وبموجب الوصية، سيعيش كل هؤلاء بقية حياتهم عيشة منعمة مترف.
مؤسسة أوبرا وينفري: سيكون نصيبها بين 50 إلى 100 مليون دولار سنوياً، وهي تشمل البعثات التعليمية في كلية مورهاوس في أطلانطا، وتقديم المساعدات إلى المدارس في أفغانستان ودعم قطار الأنفاق «فريدوم سنتر» على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية.
شبكة أنجل: سيكون نصيبها 50 مليون دولار سنوياً، إضافة إلى التبرعات التي تصلها من محبي أوبرا والتي ستكون لصالح جمعيات المحتاجين على نطاق العالم نصيب منها كذلك.
مركز أبحاث الإيدز في جنوب أفريقيا.
المدارس والمكتبات في القارة السمراء لتعليم الفقراء والأطفال الأيتام، تقول أوبرا «سألني أطفالي في إفريقيا عما سيحدث لهم إذا أنا مت، فأريد طمأنتهم أنني لم أنسهم حتى بعد مماتي».
تأسيس كرسي باسمها بقسم الدراسات الإفريقية في كلية ويلسلي.
وقد اعترفت وينفري بأنها كانت تريد الالتحاق بجامعة ويلسي، لكنها اكتشفت أنها تعاني من سوء التمويل.
أما سيتدمان رجل الأعمال الناجح، ومؤلف كتاب «وينفري.. وربع قرن من العلاقة المستدامة» فقد خرج صفر اليدين من تلك الثروة الطائلة، وقال أحد الأصدقاء المقربين منهما «لهذا السبب فهو لم يتزوجها أبداً أو يفكر في الزواج منها، فهو شخص ثري أيضاً وليس في حاجة لأموالها أما بالنسبة لأوبرا، فهي تريد أن تضمن أن ثروتها تذهب إلى يستحقونها بعد رحيلها.
تقول أوبرا «بعد رحيلي» لن يجرؤ أحد على طرح السؤال «ماذا كانت تفعل تلك المرأة، وما دهاها؟ بل سيكون السؤال «من كانت تحب؟ و من الذي كانت تعتني به؟... أريد أن أموت بعد تأمين الإجابات الصحيحة.
« أشعر أن بجهودي الحقيقية يستفيد منها أطفال العالم المحتاجون في التعليم والعلاج، وأريد تخفيف الضرر عن الأطفال الذين يعانون من الأيدز».
مكونات الثروة:
تتمتع أوبرا بثروة متنوعة تتكون من مجموعة أصول ذات قيمة عالية، منها:
قصر مونتسيتو في كاليفورنيا تقدر قيمته ب 100 مليون دولار.
فيلا مكونة من دورين في شيكاغو وتقدر قيمتها بأكثر من 5 ملايين دولار.
ممتلكاتها في ماوي بجزر الهاواي وتقدر قيمتها بأكثر من 32 مليون دولار.
مجموعة هاربو التي تضم دور عرض أفلام وشركات فيديو تدير برامج أوبرا وينفري والتي يشاهدها الناس في أكثر من 100 دولة.
قناة أوكسجين الفضائية التي تملك فيها أوبرا أسهماً عديدة.
عقد بقيمة 55 مليون دولار لمدة ثلاث سنوات مع إذاعة فضائية. | |
|
»HɑŦôŎ « عضو جديد
عدد الرسائل : 8 تاريخ التسجيل : 29/10/2008
| موضوع: رد: اوبرا ماتت الأربعاء أكتوبر 29, 2008 9:24 am | |
| ايش الهبل دااا ؟! آوبـرآآ مـآمـآآتت كـوولهآآآ آشــآآآآعآآآآآت | |
|